أفاد تقرير بريطاني بأن مؤسسة رئيس الوزراء البريطاني السابق، توني بلير، والتي تحمل اسمه، ما زالت تقدم المشورة المدفوعة للحكومة السعودية حتى بعد اغتيال الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، لافتًا إلى أن المؤسسة لا تزال تتلقى أموالًا بملايين الجنيهات الإسترلينية من المملكة. وأوضح التقرير أن الشراكة بين السعودية ومؤسسة "بلير" بدأت في أواخر عام 2017، عندما قامت الأخيرة بإعارة موظفين للعمل في وزارة الإعلام والثقافة السعودية، وذلك بموجب اتفاق لم يتم الكشف عنه.
صحيفة "التايمز"، بريطانيا 13-08-2023