أفادت مصادر مسؤولة في مصر والولايات المتحدة و"إسرائيل"، بأن مصر قدمت عددًا كبيرًا من الطلبات للولايات المتحدة شملت الحصول على شرائح إضافية من التمويل والمعدات العسكرية الجديدة، مثل أنظمة الأمن والرادار، للمساعدة في تأمين الحدود مع غزة استعدادًا لغزو بري "إسرائيلي" لمدينة رفح، وذلك للتعامل مع التدفق المحتمل لمئات الآلاف من سكان غزة على حدودها، فضلًا عن "إمكانية عبور مقاتلي حماس إلى سيناء". وأشارت المصادر إلى أن "تل أبيب" تطلب موافقة مصر لبدء العملية البرية، مبينة أن القاهرة تسعى لمعلومات عن الغزو المرتقب للاستعداد الأمني واللوجستي.
مجلة "بوليتيكو" الأمريكية، 28-03-2024 + موقع "العربي الجديد"، 30-03-2024