مازال التوتر الأمني سيد الموقف في الأراضي المحتلة والقدس، خاصةً القدس والأقصى والضفة وجنين، الأمر الذي يدفع الاحتلال لتعزيز قواته خشية انفجار الموقف، سواءً باتجاه زيادة العمليات الفدائية، أو الذهاب إلى انتفاضة شعبية عارمة، وربما إقدام المستوطنين على تحركات استفزازية ضد الفلسطينيين أو المسجد الأقصى قد تؤدي لمواجهة واسعة.