كشفت تقارير خاصة بأن القاهرة لا تزال غير مستعدة لتسليم العديد من الشخصيات البارزة في عهد النظام السوداني السابق، والتي تعيش في مصر، وعلى رأسها رئيس جهاز المخابرات السودانية السابق، صلاح قوش، والذي تعتبره أجهزة الاستخبارات المصرية والغربية مصدرًا قيمًا للمعلومات لمعرفته بالشبكات الجهادية الدولية التي تعامل معها بشكل مباشر.
موقع "إنتلجنس أونلاين – أفريقيا"، فرنسا تشرين الثاني/ نوفمبر 2021