كشفت مصادر أمنية أن الطفل التركي البالغ 14 عامًا المتهم بتسريب بيانات ملايين السوريين المقيمين في تركيا، ليست لديه معرفة بالبرمجة، مشيرةً إلى استحالة قيامه بتسريب البيانات ووجود أطراف أخرى ساعدته في ذلك. ولفتت المصادر إلى أن وزارة الداخلية خصصت فريقًا تقنيًا في مجال الأمن السيبراني لمعرفة مصدر التسريب؛ حيث بيّنت التحقيقات وجود أطراف أخرى ساعدت في تسريب البيانات.
صحيفة يني شفق، تركيا، 7-7-2024