كشفت مصادر عن مخاوف متزايدة داخل الأوساط الاستخباراتية في واشنطن من احتمال وصول "حزب التجمع الوطني" بزعامة "إريك سيوتي" إلى السلطة في فرنسا، مشيرة إلى أن تأثير الحزب الروسي قد يؤدي إلى تقليص التعاون الاستخباراتي بين باريس وواشنطن. وأوضحت المصادر أن "حزب التجمع الوطني" يتلقى دعمًا من موسكو، ما يعزز هذه المخاوف، وأن التعاون الاستخباراتي مع فرنسا قد يستمر لكن بحذر. كما أشارت المصادر إلى أن هناك قلقًا من تأثير الحكومة الجديدة على تبادل المعلومات الاستخباراتية الحساسة.
موقع انتلجنس أونلاين، فرنسا، 04-07-2024