أفادت معلومات بتصاعد التوتر بين إثيوبيا والصومال، ما يهدد بفشل جولة المباحثات المرتقبة بين البلدين برعاية تركية، مشيرةً إلى نشر الجيش الإثيوبي قواته على طول الحدود مع الصومال ورفض الرئيس الصومالي، حسن شيخ محمود، لقاء رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد. كما أوضحت المعلومات تمسك الصومال بإلغاء مذكرة التفاهم بين إثيوبيا وولاية أرض الصومال، فيما بينت التقارير أن هذه التحركات تشكل تحديًا لاستقرار منطقة القرن الأفريقي، خصوصًا مع زيادة التحركات العسكرية الإثيوبية وتزايد التوتر السياسي بين الجانبين.
موقع عربي21، 12-09-2024