كشفت تقارير عن ازدياد التعاون في المشاريع الكبرى بين المملكة العربية السعودية والصين في قطاعات رئيسية مثل الطاقة والحوسبة السحابية، لافتة إلى أن رجال الأعمال ومجموعة من الشركات الخاصة يلعبون دوراً حاسماً في الحفاظ على هذه القنوات التجارية الثنائية. وشهدت الأسابيع القليلة الماضية سلسلة من الاجتماعات الثنائية بين المسؤولين الصينيين والسعوديين، حيث زار رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ الرياض في الفترة من 10 إلى 11 سبتمبر، بينما قاد وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، بندر بن إبراهيم الخريف، وفداً في رحلة استغرقت أسبوعًا إلى الصين.
موقع انتلجنس أونلاين، فرنسا، 30-09-2024