كشف تقرير عن تحركات إماراتية في منطقة المغرب العربي ودول الساحل، تهدف إلى جر تونس وموريتانيا ودول أخرى لمسار التطبيع مع الاحتلال "الإسرائيلي"، عن طريق ضخ أموال طائلة في المنطقة، في محاولة منها "لمحاصرة الجزائر، ومعاقبتها على موقفها الرافض للتطبيع، وذلك باختلاق بؤر توتر على حدودها في منطقة الساحل، والسعي لإيقاع حرب بينها وبين المغرب". كما أكد التقرير أن التحركات الإماراتية تستهدف الجزائر، عن طريق زعزعة استقرار المنطقة على خلفية الأزمة الأخيرة مع مالي.
صحيفة "الشروق" الجزائرية، 21-03-2024